ma première vie (Novembre)

la la a hind al7a9o you9al , anass meskine n'a rien dit , il est gentil comme toujours , edour wel ba2i 3la chi ba3dine ( bidoun dikr al asmae rakoum 3arfine:lol: ) galik sirou jm3ou la cuisine Laughing

walakine chnou ngoulek ...sbar akhti Laughing

دابا أ هند بالله عليك واش تتكلي الكرعين، كون خلينا ليكم حقكم كون راه بقيتو تتنقيو و تتعيفو و عاطيينها لتعاليق

هذا إضافة إلى أني لا أنا و لا عصام لا نأكل لحم "الكوارع" و إنما هي البنة فقط

Smile

baz akhoya chkoun galik on les mange pas baada ana je les adore surtt avec des raisains Crying or Very sad

ma_premiere_vie a écrit:: الأحد 9 نونبر 2008

دخلنا عند صديقي صلاح ب"بورمادا" و عالجنا جوعنا.

Derb nekhla, machi bourmada. bini wbinek lah y3ez ahad

معلم خاي مهدي، راك شاد معايا Smile

فكرتيني فعبد الأحد، السبت إن شاء نزوروه

Wink

afin lkhwater à anass Question

Wa yeeh

yakma wlaw b l'abonnement? Laughing

أعتذر عن تأخري هذا الأسبوع في كتابة خواطري، سأعود إليها إن شاء الله بالتفصيل، ذاكرتي لاتزال قوية

شكرا على اهتمامكم

Smile

لا شكر على واجب يا أخ العرب
Laughing

الخميس 13 نونبر 2008

لم أكن أود أن أتأخر كل هذا الوقت عن تدوين خواطري اليومية. أربعة أيام مرت غابت عني فيها الرغبة و "كانة" الكتابة. ربما كنت مشغولا و ربما لم أجد ما أكتبه و ربما أيامي الأربع مرت كالبرق لدرجة أني لم أجد متسعا من الوقت أحبس فيه و لو خاطرة واحدة من المجموعة المتجددة التي أتنفسها كل يوم. فإن أردت تذكر ما حدث يوم الاثنين قد لا أذكر شيئا مميزا غير جولتي المسائية في المدينة القديمة بحثا عن سروال "دجنس" أو "كاتيفا" أغير به سروالي الأخضر الذي انتهت مدة صلاحيته منذ مدة. أمي تعبت معي و هي تحاول إقناعي كي نخرج سويا لشراء ملابس جديدة، هي تعلم جيدا أنني لا أضع هذا الأمر ضمن أولوياتي و ملت هي من نمط لباسي المتكرر. "سنخرج سويا يوم السبت القادم لنختار لك ملابس جديدة" "لماذا تخرجين معي أمي، هل لازلت صغيرا كي ترافقنني عند بائع الملابس ؟"، "لا أقول أنك صغير، و لكني سأخرج معك فقط لأعطيك رأيي فيما ستختاره أنت و لن أزيد عن هذا"، "لا أمي، تعلمين جيدا أني لا أستطيع أن أتحمل طريقة مقايضتك للبائعين، أحس و كأني طفل صغير أمامك و كم من مرة وددت لو أن الأرض انشقت و بلعتني و أنا أراك تتناقشين في ثمن شيء أنا المعني به". أمي لا تثق بالمرة في قدرتي على "المتاوية"، في نظرها، إن خرجت وحدي من أجل ابتياع ملابسي "سأشمت" من طرف البائعين حين سيبيعونني الشيء بضعف ثمنه. لم تقتنع بعد أن ولدها الذي كانت تصطحبه ليلة عيد الفطر و قبيل ذكرى المولد النبوي لتشتري له ملابس العيد، لم تقتنع بعد أنه بلغ سنا يمكنه معها أن يخرج وحده في طلب ما يريد و أن يتفاوض دون حرج حول ثمن مشترياته. صحيح أني مهما كبرت و تعلمت لن أبلغ و لو معشار خبرة أمي و حنكتها في التفاوض، أمي بطلة العالم في "المتاوية"، لا يضاهيها أحد في هذا المجال. على طول سنين تمكنت أمي من تطوير طريقة خاصة بها في "المتاوية"، أعلم هذا جيدا لكني لم أعد أقدر و لا أرى في الأمر إخلالا بالاحترام الواجب للأم. اعتذرت منها و خرجت مساء الاثنين لأبحث عن شيء يثير انتباهي بين ملابس أقراني، خرجت و أنا أحمل هم هذه الخرجة، و أضع في اعتباري الكلمة الشهيرة التي تعودت على سماعها كلما هممت بشراء شيء جديد، "تفلاو عليك" أو "قولبوك"

ma_premiere_vie a écrit:: الخميس 13 نونبر 2008

صحيح أني مهما كبرت و تعلمت لن أبلغ و لو معشار خبرة أمي و حنكتها في التفاوض، أمي بطلة العالم في "المتاوية"، لا يضاهيها أحد في هذا المجال. على طول سنين تمكنت أمي من تطوير طريقة خاصة بها في "المتاوية"،"

C'est comme si tu parlais de ma mère , sauf que contrairement à toi , j'aime qu'elle m'accompagne Wink

Nombre de messages : 31 Date d'inscription : 11/11/2008

vraiment c trop marrant désolé mais tellement j'étais stressé ces derniers temps avec le boulot une fois que j'ai lu ce que tu as écrit rj3 liya sintaa dyal halti et le même cas pour ma mere aussi c la top de mtawya koun ydiroulihoum mosabaka je pense le maroc sera le premier ca c'est sur

MERCI

ma_premiere_vie a écrit:: أمي لا تثق بالمرة في قدرتي على "المتاوية"، في نظرها، إن خرجت وحدي من أجل ابتياع ملابسي "سأشمت" من طرف البائعين حين سيبيعونني الشيء بضعف ثمنه. شيء "

elle a tt à fait raison, les hommes kaytkolbo dima et le probleme ke kaytkolbo par des hommes, je me souviens ke à chake fois ke mon père achète chihaja kaybi3ohaliha mdobla, okatbka mama tghawat et lui makayrdach Laughing

Nombre de messages : 132 Age : 38 Date d'inscription : 10/05/2007

salam
wa comméme dwiwe 3lina wjiw 3lina galak ntkolbo aww malna jayine mn la FRANCE wla mnin ra hna MGHARBA king

le prob kathadro 3la chtara wkat7sroha 3la nssa ana wla mon père wla la famille dialna ''RJAL '' bien sur, makaynch li ydim m3ana wakha tjibo machi ghi mawatkom w en plus parfois kanzido fih,
wlah hta kayb9aw fia msakane lbaya3a kankhaliw lihom apeine rass lmal wchwia dial rba7 bnadam 3ayno mizano ila bant lih la pièce mérite rah ychriha si non yba3ad mnha Very Happy

w7na ila jito tchofo ra maysla7 maana ghi l prix fixe dik sa3a bnadam kat7ad lih lol!

عند عودتي اليوم من عملي صادفت برنامجا إذاعيا للمتألق محمد عمورة على أمواج الإذاعة المغربية. صوت المذياع في سيارة الأجرة كان متقطعا في ذهاب و إياب، الشيء الذي حرمني التركيز مع كلمات المذيع المنطوقة بعناية. تفاجأت لأول وهلة بنوعية البرنامج و خصوصية القضية التي يطرحها خصوصا و أن محمد عمورة لم أعتده شخصيا يخوض في مثل هذه الأمور، عهدته منشطا متمكنا في مسابقات الأحد المفتوحة و مذيعا ذكيا خفيف ظل يوم السبت صباحا عندما ينصح المغاربة جميعهم كي "يحضوا راسهم" و يحذروا المخادعين و مثقفا متفهما لمشاكل الناس المجتمعية في برنامجه المسائي يوم الأحد. هذه المرة تكلم محمد عمورة عن الحب، الحب بين الجنسين. بدأت الاستماع للحلقة عندما انطلق أحد الرجال يحكي قصته مع فتاة كان يحبها و ينوي الارتباط بها لكنها تركته و ذهبت لتتزوج من شخص آخر. انتهى الرجل من روايته التي تبدو و أنها حزينة ليأخذ عمورة الكلمة و يبدأ في تحليل الرواية مبديا رأيه فيها ناصحا أمينا. جميل أن يكون لدينا مثل هذه البرامج في إذاعاتنا الوطنية و جميل أن نعترف بعلاقة اسمها "الحب" في مجتمع يؤطره العرف أكثر من أي شيء آخر و جميل أن يكون لدينا في مشهدنا الإعلامي متحدثين متمكنين في مكانة و تلقائية و ثقافة محمد عمورة لكنني و رغم إعجابي الكبير بشخصية هذا الرجل لم أقتنع بتاتا بجوابه و لا أتفق معه فيما قاله. نصح الشاكي قائلا "لا يجب أن تستسلم لما حدث في حياتك، لا يجب أن تكون ضعيفا و تسمح لهذه الفتاة أن تهزمك، كن قويا و اعلم أن الحب الذي كان بينكما هو من طرف واحد، أنت كنت تحبها و هي لم تفعل قط، الدليل أنها تركتك و ذهبت لتتزوج من غيرك لمجرد أنك تركت دراستك، هذا يعني أنها فقدت الثقة فيك و في مستقبلك و اختارت الحياة إلى جانب الرجل الذي سيضمن لها السعادة و العيش الكريم، اختارت الرجل "مول الماندا" الذي له القدرة على أن يفتح بيتا و يؤسس أسرة و ينجب أولادا، أما أنت فيجب أن تنساها كما نسيتك و أن تضعها من كل حساباتك فهي لا تستحق كل هذا الحزن منك، باعتك لأنك لم تكن قادرا على اتخاذ خطوة للأمام و خدعتك عندما اختارت الزواج على الحب". هذه خلاصة جواب محمد عمورة بعدما سمع قصة الرجل المكلوم. تأملت كثيرا هذا الجواب.

على قدر فرحتي بالبرنامج و فكرته على قدر استغرابي من هذا الطرح و هذه النصيحة. هذا الرجل في نظر محمد عمورة مظلوم و مخدوع و مسكين، و البنت التي تركته شريرة و منتهزة و مادية. عجيب... ما الذنب الذي اقترفته هذه الفتاة ؟؟ ما العيب في أن تختار مستقبلها بقليل من المنطق الذي لا يغضب عاقلا، ما ذنبها كي تنتظر رجلا لا يتقن في الرجولة إلا الحب، ما ذنبها كي تربط مستقبلها بمصير رجل لا حول له و لا قوة، لا يستطيع أن يضمن لها حياة مستقرة آمنة، لا يستطيع أن يتقدم لخطبتها رسميا كما يفعل الرجال، لا يستطيع أن يفرحها فرحة عمرها بأن يدق بابها و يخطب ودها من أبيها كما يفعل الرجال، ماذا ستفعل هي بهذا الحب الأجوف الذي لا طائل من ورائه غير العذاب و التفكير و سهر الليالي، ما وجه الإخلاص في أن ترفض هذه البنت خطابها من الرجال الجاهزين الشرفاء كي تنتظر إنسانا إما أن يكون ضعيف حال يلزمه لتحسين وضعه سنوات ضوئية و إما أن يكون سلبيا فاقدا للإحساس فخورا بأن هناك بنت مربوطة به تنتظر أن يرؤف الهمام بحالها، ما العيب في أن تقرر البنت مصيرها و أن تقبل برجل يقدر أنوثتها و يحترم فيها عقلها و يؤمن بأن الحب الحقيقي يأتي بعد الزواج، أ خائنة هي لمجرد أنها رفضت أن تبقى كالمعلقة ؟؟ أ منتهزة هي لمجرد أنها طارت بكل موضوعية و عقلانية على الفرصة التي قدمت إليها ؟؟ أ مادية هي لمجرد أنها فضلت الأمان و الاستقرار و الأسرة على كلام الحب و قصص المعذبين و قصور الرمال ؟؟

عذرا أستاذي محمد عمورة، لست متفقا معك و لا أستطيع ذلك، نحن نؤمن بالحب نعم، لكننا نؤمن به على طريقتنا و ليس على طريقة جميل بتينة. الحب عندنا عملي منتهاه الزواج، و من لا يقدر على الزواج و مسؤولياته فليذهب "ليتكمش" و ليترك الحب للرجال الجاهزين و ليرح نفسه و ليرح بنات الناس

Nombre de messages : 132 Age : 38 Date d'inscription : 10/05/2007

salam
atbarklah 3la ssi anass wsaafi mala7dtouch ghi khdam whowa tbadal lih ro2ya wrissala hhhhhhhhhh Laughing

kon kan mazal chomour korah kan mtafa9 m3a 3amoura
ness paa anass ??????
lol!

حاشا لله، توقعت أن أتلقى هذا الجواب. عندما كتبت البارحة خاطرتي وضعت نفسي موضع الرجل الذي شكى قصته لمحمد عمورة و ليس العكس، فأن أكون موظفا لا يعني أن أكون جاهزا لخطوة مثل هذه و بالتالي كل الكلام الذي كتبته عن الرجال غير الجاهزين المتحدثين باسم الحب هو موجه إلي قبل أي شخص آخر. اقرأ صديقي ما بين السطور

Wink

Wlah a anass chrangoulek ...hadchi taydwekh cyclops

مجرد خاطرة

Smile

wa yeeh il a chagé complétement d'idée, alors k'il était d'accord avec l'idée de travailler ds un cenre d'appel et se marier tt de suite..ec pour cette raison ke le % des célibats augmente jours après jour parce ke meme le garcon travaille il voit ke son salaire est insuffisant, puis une fois son salaire augmente il voit k il faut d'abord faires des économies avant de penser au mariage, puis d'achter une maison, puis achetre une voiture...et 3ad ila tfakar itzawaj là il se rend compte k'il a passé les 40aines, mais c pas grave pr lui les files 3ala 9afa min yichil nimporte kelle va lui accepter meme si elle aura 18 ans

NB: je parle pas de toi anass mais d'une manière général, jatha lhadra osafi

Hind khatera Laughing

anass je ne suis pas d'accord avec toi à 100% f ton idée , peut être khasek tsal chi wa7ed mjereb par exemple rdouane korchi et pk nmchiw b3ide fayçal galess devant toi f le bureau Smile

متفق معكما هند و هدى، ما قالته هند صحيح مائة بالمائة و ملاحظتها في محلها، و أنا لا أدعي بأي صفة أن رأيي هو الحق بعينه. بالنسبة لفيصل فأنا لازلت أنتظر الفرصة كي أحكي قصته في خاطرة من خواطري، معجب أنا بها لكني لست مقتنعا

شكرا لتجوابكم

الجمعة 14 نونبر 2008

عندما تقف أمام المرآة و تتأمل هذا الوجه الشاحب و ملامحه التي تختزل أكثر من أربع و عشرين سنة، عندما تسأل نفسك داخل "الحمام" و تحاسبها عن الذي أضعته من وقت و تتأوه عن ما فات، عندما تتذكر مصائب الماضي و هموم الحاضر و هواجس المستقبل و تحس برغبة في البكاء ثم ينتفض داخلك الأمل و الرجاء، عندما تتكلم وحدك بصوت عال و تتمرد عن الوضعية و تسب الجماد، عندما تبذل مجهودا كبيرا كي تقنع نفسك أنك بخير و بأن هناك سبب يجعلك تدندن مع أغاني راديو سوى، عندما ترقص لوحدك في غرفتك و لا تدري لماذا ترقص، لا حالتك الإيمانية و لا ظروفك و لا حتى لياقتك تسمح لك بالرقص لكنك ترقص، عندما تكتب خاطرة لا تريد كتابتها و تدافع عن شيء لست مقتنعا به و تخبئ أشياء لست تدري ترجمة لها، عندها ستكتشف شيئا من الحقيقة

The moment of the truth afro

» ma premiere vie (Mai 2009)